<p class='article-text'>يَالِسْ وَاحَمْس قْلايِهْ</p><p class='article-text'>  لا تِحْتِرِقْ يَا بِنّ</p><p class='article-text'><br>وِحْدِهْ ذَهَبْ مَيْلايِهْ<br>وْوِحْدِهْ يَوْهَرْ عَدَنْ</p>

يَالِسْ وَاحَمْس قْلايِهْ

&nbsp; لا تِحْتِرِقْ يَا بِنّ

<br>وِحْدِهْ ذَهَبْ مَيْلايِهْ<br>وْوِحْدِهْ يَوْهَرْ عَدَنْ

أشياء من الماضي

آخر الأخبار

<p class='article-text'>بدا أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث يقر بأن وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) وضعت خططاً لغزو غرينلاند وبنما إذا تطلب الأمر، لكنه رفض الإجابة على أسئلة متكررة في جلسة محتدمة في الكونجرس، اليوم الخميس، بشأن استخدامه لتطبيق "سيجنال" للدردشة في مناقشة عمليات عسكرية.</p><p class='article-text'>وخاض أعضاء ديمقراطيون في لجنة القوات المسلحة بالكونجرس مراراً حوارات ساخنة مع هيغسيث، وجاءت المواقف الأشد صرامة من محاربين سابقين، حيث طلب العديد منهم إجابات بنعم أو بلا، وحاول هو تجنب الإجابات المباشرة بشأن إجراءاته كوزير للدفاع.</p><p class='article-text'>وفي أحد الأسئلة، قدم هيغسيث إجابة أثارت الدهشة، حيث سأل النائب الديمقراطي عن دائرة بولاية واشنطن آدم سميث، عما إذا كان لدى البنتاغون خطط للاستيلاء على غرينلاند أو بنما بالقوة إذا تطلب الأمر.</p><p class='article-text'>وقال هيغسيث عدة مرات: "إن وظيفتنا في وزارة الدفاع هي أن يكون لدينا خطط لأي طوارئ".</p><p class='article-text'>وليس من غير المعتاد بالنسبة للبنتاغون أن يضع خطط طوارئ للصراعات التي لم تنشب، لكن تعامل هيغسيث مع الأسئلة دفع نائباً جمهورياً إلى التدخل بعد بضع دقائق.</p><p class='article-text'>وأجاب هيغسيث: "إننا نتطلع إلى العمل مع غرينلاند لضمان تأمينها من أي تهديدات محتملة".</p><p class='article-text'>وضغط نواب على هيغسيث مرة تلو الأخرى للإجابة على أسئلة تجنبها لشهور، بما في ذلك خلال اليومين السابقين من الجلسات في البرلمان، ما زاد من الشعور بالأحباط .</p><p class='article-text'>وقال سالود كارباخال النائب الديمقراطي عن إحدى دوائر كاليفورنيا: "أنت مصدر إحراج لهذه البلاد.. أخرج من هنا".</p><p class='article-text'>كان البرلمان الدنماركي قد وافق، أمس الأربعاء، على مشروع قانون يسمح بإقامة قواعد عسكرية أمريكية على الأراضي الدنماركية، في خطوة تأتي في وقت يسعى فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى بسط سيطرته على جزيرة غرينلاند التابعة للمملكة الدنماركية، والتي تتمتع بالحكم الذاتي.</p><p class='article-text'>وقال منتقدو القرار إن التصويت يمثل تنازلاً عن السيادة الدنماركية لصالح الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>كان رئيس وزراء جزيرة غرينلاند، ينس فريدريك نيلسن، قد أعلن رفضه الشديد لسيطرة الولايات المتحدة على الجزيرة. <br> </p>

وزير الدفاع الأمريكي يلمح إلى خطط لغزو غرينلاند وبنما

<p class='article-text'><div data-empty="false">تحد جديد تواجهه شركة بوينج، يتمثل في تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية (إير إنديا) من طراز بوينج 787-8 دريملاينر بعد دقائق من إقلاعها اليوم الخميس، في حين يسعى رئيسها التنفيذي الجديد إلى إعادة بناء الثقة بعد سلسلة من التحديات المتعلقة بالسلامة والإنتاج.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم يتضح بعد سبب الحادث.. وقالت السلطات إن الطائرة التي كانت في طريقها إلى لندن تحطمت في مدينة أحمد اباد غرب الهند، في أسوأ كارثة طيران في العالم منذ 10 سنوات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعيق الكارثة التي أودت بحياة معظم ركاب الطائرة البالغ عددهم 242 شخصاً جهود الرئيس التنفيذي كيلي أورتبيرج لتجاوز مشاكل الشركة بعد أن حققت أهدافها الإنتاجية في مايو، وحصلت على ثقة رؤساء شركات الطيران في الأشهر القليلة الماضية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض سهم الشركة بنحو 4.9 بالمئة اليوم الخميس. وقالت بوينج في بيان إنها مطلعة على التقارير الأولية وتعمل على جمع المزيد من المعلومات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وطائرة بوينج 787 عريضة البدن من أحدث طائرات الركاب في الخدمة وتتمتع بسجل سلامة قوي، إذ لم تسجل أي حوادث شهدت وفيات. ورغم أن مشكلات تتعلق بالبطاريات أوقفت تشغيل الأسطول في عام 2013، فإنه لم ترد تقارير عن وقوع إصابات.</div></p>

أسهم "بوينج" تهبط بعد سقوط الطائرة الهندية

<p class='article-text'><div data-empty="false">ترأس معالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، المبعوث الخاص لسمو وزير الخارجية لجمهورية أوزبكستان، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة المشارك في أعمال منتدى طشقند الدولي الرابع للاستثمار، و الذي انطلقت أعماله في العاصمة الأوزبكية طشقند وافتتحه الرئيس شوكت مير ضيايف و بمشاركة رفيعة المستوى ضمت عددا من رؤساء الدول ورؤساء وزراء دول آسيا الوسطى وأوروبا، وكبار ممثلي المؤسسات الدولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد ضيايف خلال الجلسة على التزام بلاده بتوفير بيئة استثمارية عادلة وجاذبة، من خلال تعديلات تشريعية جوهرية، وإطلاق صندوق وطني استثماري بقيمة تقارب 2 مليار دولار، واستحداث أنظمة تحفيزية تضمن المساواة بين المستثمرين المحليين والأجانب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما شدد على أهمية قطاع النقل واللوجستيات كمحرك رئيسي للاقتصاد الوطني، مشيراً إلى النمو المتزايد في الاستثمارات الخاصة في هذا المجال، وسلط الضوء على مطارات سمرقند ونامانجان وبخارى كنماذج حيوية للتطور الجاري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويهدف المنتدى في نسخته الرابعة إلى استعراض الفرص الاستثمارية المتاحة في أوزبكستان، لا سيما في قطاعات الطاقة، والزراعة، والصناعة، والسياحة، والبنية التحتية، حيث شهد مشاركته هذا العام في نسخته الحالية أكثر من 7,500 مشارك يمثلون 100 دولة، وبينهم ما يقارب 3,000 ضيف شرف .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما شهد المنتدى للمرة الأولى تنظيم معرض وطني يُبرز القدرات الصناعية والاستثمارية المحلية بمشاركة أكثر من 90 شركة أوزبكية .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلى هامش المنتدى، استقبل فخامة شوكت ميرضائيف معالي سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة و البنية التحتية المبعوث الخاص لوزير الخارجية في جمهورية أوزباكستان والوفد المرافق له، بحضور سعادة الدكتور سعيد مطر القمزي، سفير الدولة لدى طشقند.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقل معاليه إلى الرئيس الأوزبكي تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنيات القيادة الرشيدة لجمهورية أوزبكستان وشعبها الصديق بمزيد من التقدم والازدهار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية في عدد من المجالات الحيوية، وعلى رأسها الطاقة المتجددة، والبنية التحتية والخدمات اللوجستية، ومتابعة أهم المشاريع المشتركة بين البلدين ، حيث أكد الجانبان على عمق الروابط الاقتصادية بين البلدين، وحرصهما المشترك على الارتقاء بمستوى التعاون إلى آفاق أرحب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما عقد معالي سهيل المزروعي في اليوم التالي اجتماع “الطاولة المستديرة” مع معالي جمشيد كوتشوكاروف، نائب رئيس الوزراء وزير الاقتصاد والمالية الأوزبكي، بمشاركة عدد من المسؤولين والمستثمرين من الجانبين في القطاع الحكومي و الخاص ، والذي يعد منصة رئيسية لتعزيز التعاون الاقتصادي وتوسيع آفاق الشراكة بين البلدين. حيث تم استعراض خلال هذا الاجتماع فرص التعاون في مجالات الاقتصاد الجديد، والتكنولوجيا، والطاقة، والزراعة، والأمن الغذائي، والبنية التحتية، والقطاع المالي والمصرفي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد معاليه في كلمته الافتتاحية أن دولة الإمارات تُعد من أبرز الشركاء التجاريين لأوزبكستان ، داعياً إلى تعزيز الشراكات الاستثمارية وتطوير المبادرات المشتركة التي تدعم التكامل الاقتصادي، من خلال تحفيز بيئة الاستثمار ، و تسهيل الإجراءات التجارية، و سن التشريعات وتعزيز قنوات التواصل بين رجال الأعمال والمستثمرين، و الشراكة بين القطاع الحكومي و الخاص.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما سلط معاليه الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة في مختلف القطاعات ذات الأولوية، مثل:"الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والابتكار، والطاقة المتجددة، والسياحة والطيران،والزراعة والأمن الغذائي،والبنية التحتية، والقطاع المالي والمصرفي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي ختام الطاولة المستديرة شهد الجانبان توقيع عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات الاستثمارية ، بين مؤسسات حكومية وخاصة من الإمارات وأوزبكستان، في خطوة تؤكد التزام الجانبين بدفع التعاون الاقتصادي إلى مستويات متقدمة من الشراكة والتنمية المستدامة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ضم وفد الدولة المشارك عددا من الجهات ومن كبار المسؤولين في الجهات الحكومية و الخاصة يمثلون الجهات التالية: وزارة الخارجية، وزارة الاقتصاد، وزارة الطاقة و البنية التحتية ، جهاز أبوظبي للاستثمار، مجموعة موانئ أبوظبي، موانئ دبي العالمية، شركة الاتحاد للكهرباء والماء، شركة مصدر، شركة طاقة لحلول المياه، وغرفة تجارة دبي، وشركة 40capital، وشركة IFFCO، ومجموعة بارجيل القابضة ، وبنك أبوظبي الأول، وبنك أبوظبي التجاري، وشركة Serdal Holding، وشركة متيتو، وشركة AIM، و ‏Global Foundation وشركة ويز اير .</div></p>

الإمارات تشارك في منتدى طشقند الدولي للاستثمار بوفد رفيع المستوى

<p class='article-text'>ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية مع تطلع المستثمرين إلى الحل الإيجابي في محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وارتفع مؤشر «داو جونز» بنسبة 0.15%، وصعد مؤشر «ستاندرد آند بورز» بنسبة 0.30%، وزاد مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 0.22%.</p><p class='article-text'>في المقابل، انخفضت الأسهم الأوروبية لرابع جلسة على التوالي، إذ تلاشى التفاؤل الناتج عن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في حين أدى التوتر الجيوسياسي المتصاعد إلى توخي الأسواق مزيداً من الحذر. وتراجع مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.33%، وانخفض مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.74%، ونزل مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.14%، فيما ارتفع مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.23%.</p><p class='article-text'>وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء إنه على استعداد لتمديد مهلة المحادثات التجارية، لكن ذلك لن يكون ضرورياً على الأرجح لأن الولايات المتحدة سترسل عروضاً إلى الدول في غضون أسبوع أو نحو ذلك.</p><p class='article-text'>ومع ذلك، كانت الأسواق قلقة بعض الشيء إزاء قدرة الاتحاد الأوروبي على التوصل إلى اتفاق قبل انقضاء المهلة التي حددها ترامب في الثامن من يوليو عندما ينتهي تعليق الرسوم الجمركية. وزادت المخاوف الجيوسياسية من حذر الأسواق التي تعاني بالفعل من ضبابية الرسوم الجمركية الأمريكية بينما لم تنجح المحادثات التجارية مع الصين في تقديم حل لتهدئة التوتر القائم منذ فترة طويلة.</p><p class='article-text'>وتصدر قطاع السفر والترفيه القطاعات الخاسرة بانخفاضه 1.7% بينما تراجعت أسهم شركات التعدين الصناعية 1.1%. ومن بين الأسهم الفردية، قفز سهم شركة «بي.إي» لصناعات أشباه الموصلات 7.7% بعد زيادة أهدافها المالية طويلة الأجل قبل الاجتماع مع المستثمرين. وارتفع سهم شركة «تيسكو» 1.3% بعد تسارع نمو المبيعات المحلية لأكبر متاجر بيع الأغذية بالتجزئة في بريطانيا في الربع الأول.</p><p class='article-text'>وفي طوكيو، انخفض مؤشر «نيكاي» الياباني، إذ حفز ارتفاع الين موجة بيع لأسهم شركات التصدير، في حين أضر انخفاض العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بمعنويات المستثمرين. وانخفض «نيكاي» بنسبة 0.65% ليغلق عند 38173.09 نقطة. وتراجع مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.2%.</p>

تفاؤل المستثمرين بمستقبل التجارة بين أمريكا والصين يرفع مؤشرات «وول ستريت»

<p class='article-text'>تراجع الدولار الى أدنى مستوى له منذ أكثر من ثلاثة أعوام الخميس، بعدما أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن عزمه إبلاغ شركاء بلاده التجاريين بنسب الرسوم الجمركية الأحادية الجانب خلال الأسابيع المقبلة.</p><p class='article-text'>وقرابة الساعة 15,00 بتوقيت غرينيتش، خسر الدولار 0,81 في المئة إزاء اليورو (1,1582 دولار لليورو الواحد)، وذلك بعدما تراجع الى أدنى مستوى له إزاء العملة الأوروبية الموحدة منذ أكتوبر 2021 (1,1631).</p><p class='article-text'>وبناء على مؤشر الدولار (Dollar Index) الذي يقارن بين العملة الأميركية وسلة من العملات الرئيسية الأخرى، سجل الدولار 97602 نقطة، وهو مستوى لم يبلغه منذ مارس 2022.</p><p class='article-text'>ويعتزم ترامب إبلاغ دول شريكة للولايات المتحدة بنسب الرسوم الجمركية الأحادية الجانب خلال الأسابيع المقبلة، مع اقتراب الموعد النهائي في يوليو لبدء فرض رسوم جمركية أعلى على عشرات الدول.</p><p class='article-text'>وصرح ترامب لصحافيين في ساعة متأخرة الأربعاء: "سنبعث برسائل خلال أسبوع ونصف أو أسبوعين تقريبا إلى الدول لإبلاغها بمضمون القرار".</p><p class='article-text'>وفرض الرئيس الأميركي في أبريل رسوماً جمركية بنسبة 10 % على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، وكشف النقاب عن معدلات رسوم فردية أعلى على عشرات الاقتصادات، بينها الهند والاتحاد الأوروبي.</p><p class='article-text'>وأعلن الرئيس الأميركي في وقت لاحق تعليق بدء تطبيق هذه الرسوم، في قرار من المقرر أن ينتهي في التاسع من يوليو، بينما تتواصل المفاوضات بين واشنطن وشركائها التجاريين.<br></p>

الدولار في أدنى مستوياته خلال ثلاثة أعوام بعد تهديدات ترامب

<p class='article-text'><div data-empty="false">بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ومارك كارني رئيس وزراء كندا اليوم خلال اتصال هاتفي..علاقات التعاون والعمل المشترك بين البلدين وإمكانيات تعزيزهما بما يخدم مصالحهما المشتركة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما استعرض سموه ورئيس وزراء كندا خلال الاتصال عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتطرق الاتصال إلى أهمية قمة قادة مجموعة السبع "جي7 " التي تستضيفها كندا خلال الفترة من 15 إلى 17 من شهر يونيو الجاري في تعزيز التعاون والعمل المشترك لدعم الاستقرار الاقتصادي العالمي ومواجهة التحديات العالمية المشتركة خاصة في مجالات أمن الطاقة والتكنولوجيا المتقدمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعرب سموه في هذا السياق عن شكره وتقديره لدعوة معالي مارك كارني رئيس وزراء كندا سموه إلى المشاركة في قمة المجموعة والتي تجسد التقدير العالمي لدور دولة الإمارات المحوري في هذا الشأن.</div></p>

محمد بن زايد ورئيس الوزراء الكندي يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والقضايا المشتركة

<p class='article-text'><div data-empty="false">في مشهد يعكس تصاعد التوتر الإقليمي وتنامي المخاوف من انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أن احتمال شنّ إسرائيل هجوماً على إيران "ممكن جداً"، رغم تأكيده رغبته في تجنّب التصعيد والسعي نحو حل سلمي للملف النووي الإيراني.</div></p><p class='article-text'>وحذّر الرئيس الأميركي من احتمال اندلاع "نزاع هائل" في الشرق الأوسط، وذلك غداة تأكيد مسؤولين أميركيين أن واشنطن تعتزم تقليص بعثتها في العراق في ظل مخاوف أمنية إقليمية، داعياً إسرائيل الى عدم توجيه ضربة الى إيران، مؤكدا أن واشنطن وطهران قريبتان من التوصل الى اتفاق نووي.</p><p class='article-text'>وأشارت مصادر أمريكية إلى وجود تحضيرات إسرائيلية محتملة لقصف منشآت نووية داخل إيران، وإن لم تُتخذ قرارات نهائية بعد.</p><p class='article-text'>وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض: "نحن قريبون الى حد ما من التوصل الى اتفاق جيد للغاية" في المباحثات التي بدأت في أبريل.</p><p class='article-text'>وأضاف بشأن إسرائيل التي تواصل قبل أيام مع رئيس وزرائها بنيامين نتانياهو: "لا أريدهم أن يتدخلوا، لأنني أعتقد أن ذلك سينسف الأمر برمته"، قبل أن يسارع للإضافة ان ذلك "قد يساعد في الأمر عملياً، لكن قد ينسفه أيضا".</p><p class='article-text'><div data-empty="false">تصريحات ترامب جاءت بالتزامن مع بيان لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أقرّ أن إيران تنتهك التزاماتها في إطار معاهدة عدم الانتشار النووي، ما يفتح الباب أمام إحالة الملف إلى مجلس الأمن الدولي، وهي خطوة لم تحدث منذ قرابة عقدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في هذا السياق المضطرب، يرى بعض المراقبين أن التلويح بالإخلاء الأمريكي أو سيناريو الضربة العسكرية قد يكون أيضاً أداة للضغط التفاوضي على طهران، بهدف دفعها إلى تقديم تنازلات ملموسة في محادثات مسقط المقبلة.</div></p><p class='article-text'> رداً على ذلك أعلنت إيران اليوم، عزمها بناء منشأة جديدة وزيادة وتيرة انتاجها من اليورانيوم المخصب، في تصعيد واضح قبيل جولة جديدة من المباحثات مع واشنطن.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبينما تستعد واشنطن وطهران لجولة سادسة من المفاوضات النووية في العاصمة العمانية مسقط، الأحد المقبل، تتعاظم المؤشرات الأمنية التي تثير قلقاً متنامياً، خصوصاً مع تصريحات ترامب عن نقل أمريكيين خارج منطقة الشرق الأوسط تحسّباً لـ"احتمالات الخطر"، على حد تعبيره.</div></p><p class='article-text'>وتشهد المفاوضات الأميركية الايرانية تبايناً معلناً بشأن تخصيب اليورانيوم، اذ تريد واشنطن وقف أنشطة طهران في هذا المجال، بينما تعتبر الأخيرة ذلك "حقا" غير قابل للتفاوض.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">في الجانب الإيراني، أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده ستعيد بناء منشآتها النووية حتى إن تم تدميرها، ما يعكس موقفاً تصعيدياً يزيد من تعقيد المشهد.</div></p><p class='article-text'>ونقلت وسائل إعلام رسمية عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قوله، اليوم الخميس، إن إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي سيزيد من تعقيد المحادثات النووية مع الولايات المتحدة المتوقع إجراؤها يوم الأحد المقبل في عُمان.</p>

إسرائيل وإيران على حافة المواجهة.. وترامب يحذر من "نزاع هائل"

<p class='article-text'><div data-empty="false">كشفت شركة ديلويت، أمس الأربعاء، عن نمو سوق كرة القدم في أوروبا بنسبة 8 في المئة من حيث الإيرادات في موسم 2023-2024 لتصل إلى 38 مليار يورو (43.46 مليار دولار) مع تحقيق الدوري الإنجليزي الممتاز لأكبر قدر من الإيرادات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت ديلويت في مراجعتها السنوية للجوانب المالية في كرة القدم أن مسابقات الدوري الخمس الكبرى وهي الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري الدرجة الأولى الألماني ودوري الدرجة الأولى الإسباني ودوري الدرجة الأولى الإيطالي ودوري الدرجة الأولى الفرنسي حققت إيرادات بقيمة 20.4 مليار يورو بزيادة قدرها أربعة في المئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحققت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز أعلى إيرادات بين الدوريات الكبرى في أوروبا بقيمة 6.3 مليار جنيه إسترليني (8.50 مليار دولار).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن مع ذلك، سجلت الأندية "الستة الكبرى" التقليدية في دوري الأضواء الإنجليزي متوسط نمو أقل في الإيرادات (ثلاثة في المئة) مقارنة بأندية أخرى نافست في الدوري الإنجليزي الممتاز في موسمي 2023-2024 و2022-2023 (11 بالمئة).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت الدراسة إن النمو كان مدفوعا إلى حد كبير بزيادة الدخل التجاري للأندية مما أدى أيضا إلى تحقيق الفرق مجتمعة إيرادات تجارية تزيد عن ملياري جنيه إسترليني للمرة الأولى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال تيم بريدج الشريك الرئيسي في وحدة مجموعة ديلويت الخاصة بالماليات في القطاع الرياضي "أدى التركيز على تطوير الملاعب وتنويع الإيرادات التجارية إلى نمو سوق كرة القدم الأوروبية في موسم 2023-2024‭"‬.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "ومع ذلك، لا يمكن للأندية والدوريات أن تغض الطرف عن التحديات الجديدة، بما في ذلك المشهد التنظيمي المتطور وتغير سلوكيات المشجعين.. يتزايد الضغط على المزيد من الأندية لزيادة الإيرادات في نفس الوقت الذي تدير فيه ارتفاع التكاليف".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع: "يجب على القادة والملاك أن يدركوا أكثر من أي وقت مضى المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم في إدارة هذه الأعمال".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسجلت الأندية في مسابقات الدوري الخمس الكبرى في أوروبا أرباحاً تشغيلية إجمالية (0.6 مليار يورو) للموسم الثاني على التوالي في حين انخفضت نسبة الأجور/الإيرادات الإجمالية من 66 في المئة إلى 64 في المئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>ارتفاع إيرادات الدوري الإنجليزي للسيدات</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">حققت الأندية في الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات إيرادات مشتركة بلغت 65 مليون جنيه إسترليني في موسم 2023-2024 بزيادة قدرها 34 في المئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضاعفت إيرادات كل ناد من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات في حين حققت جميع الأندية 12 إيرادات تزيد عن مليون جنيه إسترليني للمرة الأولى بمتوسط إيرادات بلغ 5.4 ملايين جنيه إسترليني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت جنيفر هاسكل المسؤولة البارزة في مجموعة ديلويت "من خلال تطوير استراتيجيات أكثر قوة لإشراك المشجعين، والصفقات التجارية القوية ... دشنت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات مرحلة جديدة من النمو". </div></p>

دراسة: كرة القدم الأوروبية حققت 43 مليار دولار في موسم 2023-2024

<p class='article-text'> أعلنت الصين أنها ستجري مفاوضات وتوقع اتفاقاً اقتصادياً جديداً مع أفريقيا سيؤدي إلى إلغاء جميع الرسوم الجمركية على 53 دولة أفريقية تربطها بها علاقات دبلوماسية، وهي خطوة ربما تفيد الدول ذات الدخل المتوسط.</p><p class='article-text'>وتوفر الصين لأقل البلدان نمواً إمكانية دخول أسواقها بمنتجات معفاة من الرسوم الجمركية وبأي كميات، ولكن المبادرة الجديدة سوف تعمل على تحقيق المساواة في الفرص من خلال تقديم إمكانية مماثلة للبلدان ذات الدخل المتوسط. ومن بين البلدان الأقل نموا دول كثيرة في أفريقيا.</p><p class='article-text'>وقالت وزارة الخارجية الصينية "الصين مستعدة للترحيب بالمنتجات عالية الجودة من أفريقيا في السوق الصينية"، وذلك بعد اجتماع لكبار المسؤولين الصينيين مع وزراء الخارجية الأفارقة في تشانغشا بالصين لمراجعة تنفيذ الالتزامات التي تم التعهد بها خلال قمة في بكين في سبتمبر الماضي.</p><p class='article-text'>وفي اعتراف بالعوائق الكبيرة التي ربما تواجهها الشركات من البلدان الأقل نموا مثل تنزانيا أو مالي من نظيراتها الأكثر تقدما مثل جنوب أفريقيا بمجرد فتح السوق بالكامل، تعهدت الصين باتخاذ تدابير إضافية لدعم البلدان الأقل نموا عبر وسائل منها التدريب والتسويق.</p><p class='article-text'>وقال محللون إن الخطوة التي اتخذتها بكين ربما تساعد الدول المتقدمة نسبياً، والتي تتمتع بقواعد تصنيع كبيرة للمنتجات ذات القيمة المضافة، على الاستفادة من السوق الصينية الواسعة.</p><p class='article-text'>وقالت هانا رايدر، مؤسسة شركة ديفلوبمنت ري إيماجيند، وهي شركة استشارية تركز على أفريقيا، "هذا الاتفاق يتيح للدول ذات الدخل المتوسط مثل كينيا وجنوب أفريقيا ونيجيريا ومصر والمغرب... أن تتمكن الآن من دخول السوق الصينية معفاة من الرسوم الجمركية".</p><p class='article-text'>وشهدت التجارة بين الصين وأفريقيا نموا في السنوات الماضية، لكنها كانت تميل بشكل كبير لصالح الصين التي حققت فائضاً قدره 62 مليار دولار في العام الماضي.</p><p class='article-text'>وقالت رايدر: "إذا لم تحدث زيادة مماثلة في الصادرات الأفريقية إلى الصين، فإن العجز التجاري سيستمر في الارتفاع"، مضيفة أن المبادرة التي أعلنتها بكين يمكن أن تساعد في تحقيق التوازن التجاري.</p><p class='article-text'>وخلال قمة العام الماضي في بكين، تعهدت الصين بتقديم 360 مليار يوان (50 مليار دولار) لدعم اقتصاد دول أفريقية على مدى ثلاث سنوات من خلال خطوط ائتمان واستثمارات، ما يمثل عودة منها إلى صفقات التمويل الكبرى للقارة بعد فترة توقف ارتبطت بجائحة كورونا.</p>

الصين تتعهد بإلغاء جميع الرسوم الجمركية على الصادرات الأفريقية لتعزيز التجارة

<p class='article-text'>كرّم العميد محمد بن نايع الطنيجي نائب القائد العام لشرطة الفجيرة، الضباط وصف ضباط والأفراد المدنيين والعنصر النسائي، وفرق العمل والإدارات الفائزين بجائزة وزير الداخلية للتميز، مرحلة القائد العام، في دورتها السابعة لعام 2025، وذلك في أجواء عكست التقدير العميق لجهود الموظفين، والفرق التي ساهمت في تعزيز مسيرة التميز المؤسسي والوظيفي، وأكدت على مواصلة القيادة مسيرتها نحو التميز، لتحقق قفزات نوعية، دفعت كوادرها البشرية إلى تعزيز الأداء والابتكار، وتقديم أفضل ما لديهم.</p><p class='article-text'>وقال المقدم الدكتور سعيد أحمد الصغيري رئيس قسم التميز المؤسسي، خلال كلمته في حفل التكريم: كرمنا فرسان التميز، منتسبي القيادة العامة لشرطة الفجيرة من ضباط وأفراد ومدنيين، وفرق عمل وإدارات متميزة، حيث تم تطبيق تلك الجائزة على فئتين رئيستين، الأولى في فئة الجوائز المؤسسية، التي شهدت تنافساً بين 9 جهات داخلية، قدمت ملفات ترشيح عالية المستوى، إذ فازت 3 جهات منها بجوائز التميز المؤسسي، أما الثانية، وهي فئة الجوائز الفردية للموظفين، فقد شهدت منافسة قوية بين 63 مرشحاً من الضباط والأفراد والكوادر المدنية، وأسفرت عن فوز 12 موظفاً من مختلف الفئات.</p><p class='article-text'><b>التزام</b></p><p class='article-text'>ولفت إلى أن هذه الجائزة تجسّد التزام القيادة العامة بنشر ثقافة الجودة والإبداع، وتأتي انسجاماً مع توجهات وزارة الداخلية نحو التميز المؤسسي، وتعزيز بيئة العمل المحفزة على الابتكار والتطوير المستدام.</p><p class='article-text'>وأشاد العميد الطنيجي بجهود المكرّمين المتميزة، وإسهامهم في تطوير العمل والارتقاء به، مؤكداً أن تكريم الموظفين يأتي تنفيذاً لاستراتيجية وزارة الداخلية، والقيادة العامة لشرطة الفجيرة، واهتمامهما الكبير بالعنصر البشري، باعتباره المحور الأساسي في عمليات التنمية المستدامة، ومؤكداً أن هذا التكريم يُعد دافعاً مهماً لمواصلة مسيرة العطاء، والارتقاء بمستوى الأداء، وتحقيق المزيد من الإنجازات في منظومة العمل الشرطي.</p><p class='article-text'><b>فائزون</b></p><p class='article-text'>وفازت أفضل جهة لاستخدام التكنولوجيا الحديثة في العمليات الشرطية، إدارة التحريات والمباحث الجنائية، كما فازت أفضل ممارسة شرطية، إدارة شرطة دبا، وفاز مركز شرطة مسافي الشامل في فئة المجموعة المتميزة الوردية، أما الجوائز الوظيفية في الفئة القيادية، فاز بها العميد الدكتور علي راشد بن عواش اليماحي مدير عام العمليات الشرطية، وفاز العقيد سعيد عبيد الكندي مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية، بجائزة الفئة الإشرافية، وفئة القائد الطموح، فاز بها الرائد الدكتور أحمد راشد بن عواش اليماحي.</p>